الجمعة

اشتآق لتفآصيل علقتني بهم . , ورحلت حيث البعييييد !
فَ لاعودة منتظرة , ولآ إنتظآر لعوده . ,
وأكرهه ( الغيييآب ) كلمآ طآل بهم وإن كُنت ايقن أنهم لن يعودون . . !
غيمة مليئه بِ الآمل وصبراً مستعآن من لحظآت تمضي ,
أكره التوقيت لأنني ( أخآفه ) فقط . , !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق