أبّى صَبَاحِيّ إلاّ أنْ ترافُقِني ايّاه يّ أنت ,
و أبتْ العَصَآفير أنْ تغَنّي أوتُزقزق
و أبتْ البلابل أن تُغرد إلاّ عنْد قُدومك
و حتّى الشمس أرقُبها تَخْرج على استحياء !
إلى هذهِ الدرجْه اعتدتُ أنا ومن حوليّ على قضاءَ صَباحاتُنا بِ رفْقتك |
وأيّ صباحٍ نقضيه بدونك لايُعدّ صَبآحاً بِ النسبةِ لنا: ) !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق